جديد*** كيفية إحياء الموتى يوم القيامه بالصور ***
صفحة 1 من اصل 1
جديد*** كيفية إحياء الموتى يوم القيامه بالصور ***
نبدأ بسم الله
وَاللَّهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَسُقْنَاهُ إِلَى بَلَدٍ مَّيِّتٍ فَأَحْيَيْنَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا كَذَلِكَ النُّشُورُ
سورة فاطر (آية 9)
يبين لنا الله عز و جل في هذه الآية الكريمة الآلية العلمية التي سيسخرها سبحانه لإحياء و بعث الموتى يوم القيامة. حيث يتضح ذلك من تدبر الآية الكريمة في أن وصف الله عز و جل لعند كلمة كذلك يعتبر وصف لكيفية إحياء الأرض الميتة (أي لا نبات فيها) و من ثم يقول الله عز و جل أنه كذلك (أي بنفس كيفية إحياء النبات) سيكون النشور (أي البعث).
إذن يعلمنا الله عز و جل أن إحياء الموتى يوم القيامة سيكون بنفس آلية إحياء النبات الآن في الأرض الميتة. مما يبين سهولة البعث و الحساب على الله عز و جل، الشيء الذي يكذب به جمع كبير من الناس. و يجب أن يستخدم الإنسان المؤمن هذه الآية في السعي لإعلاء كلمة الله عز و جل عن طريق بيان صدق وعد الرحمن في كتابه.
مخطط توضيحي
تبين هذه الصورة مقارنة بين مقطع عرضي في جذع شجرة و آخر في عظم الفخذ للإنسان. و كما هو واضح في الصورة لا يوجد اختلاف في التصميم بين العظم البشري و مادة الخشب في الأشجار، الأمر الذي يؤكد صدق وعد الرحمن في القرآن الكريم بأن إحياء الموتى عليه هو بسهولة إنبات النبات الآن.
أول مراحل إحياء الأرض الميتة هو تواجد بذور النبات فيها (موضح في الشكل بذرة نبات) و أن أول مراحل إحياء الأرض الميتة يوم القيامة هو وجود العظمة في نهاية العمود الفقري للإنسان (موضح في الشكل تصميم هذه العظمة) و التي تبقى في التراب بدون تحلل إلى يوم القيامة ليقوم الله عز و جل بإحياء الإنسان منها مثل ما يحي جل و على النبات من بذوره في الحياة الدنيا.
يقول الحق جل و على في القرآن الكريم بأنه خلق الناس من تراب و هذا يعني أن المواد المكونة لجسم الإنسان يجب أن تكون موجودة بالكامل في التراب. يوضح الشكل على اليسار ذلك بأن مكونات التراب هي ذاتها مكونات جسم الإنسان و بنفس التراكيز. ويوم القيامة تقوم الخلايا في عظمة نهاية العمود الفقري بامتصاص المواد الموجودة في التراب لصنع البروتينات اللازمة لنمو جسم الإنسان.
من مراحل إحياء الأرض الميتة الآن هو نمو جنين النبتة داخل البذرة. و يوم القيامة من مراحل إحياء و بعث الإنسان نمو جنين الإنسان داخل عظمة نهاية العمود الفقري مثل ما يحدث في الحياة الدنيا للنبات. توضح الصورة التي على اليسار التطابق بين جنين النبات و جنين الإنسان.
تبين الصورة هيكل الطاقة النابع من تفاعل مجال الجاذبية الأرضية و عظمة نهاية العمود الفقري للإنسان. و يتبين من الصورة التطابق بين شكل مجال الطاقة و الهيكل العظمي للإنسان. فيوم القيامة ينمو جسم الإنسان بإذن الله من عظمة نهاية العمود الفقري على مجال الطاقة الذي يشكل العظام التي تنمو عليها العضلات، الأوعية الدموية، الجلد، و غيرها.
الآلية العلمية التي سيسخرها الله عز و جل لإحياء الموتى يوم القيامة
المرحلة الأولى لإحياء الموتى
التطابق بين بذرة النبات و عظمة نهاية العمود الفقري
التطابق بين الخلايا في بذرة النبات و الخلايا في عظمة نهاية العمود الفقري
المرحلة الثانية لإحياء الموتى
[
img]http://www.quran-miracle2.com/ResurrectionNewFrame/Arabic/Pictures/Arabic/Slide6.JPG[/img]
التطابق بين العناصر المؤلفة للإنسان، النبات، و التراب
وَاللَّهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَسُقْنَاهُ إِلَى بَلَدٍ مَّيِّتٍ فَأَحْيَيْنَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا كَذَلِكَ النُّشُورُ
سورة فاطر (آية 9)
يبين لنا الله عز و جل في هذه الآية الكريمة الآلية العلمية التي سيسخرها سبحانه لإحياء و بعث الموتى يوم القيامة. حيث يتضح ذلك من تدبر الآية الكريمة في أن وصف الله عز و جل لعند كلمة كذلك يعتبر وصف لكيفية إحياء الأرض الميتة (أي لا نبات فيها) و من ثم يقول الله عز و جل أنه كذلك (أي بنفس كيفية إحياء النبات) سيكون النشور (أي البعث).
إذن يعلمنا الله عز و جل أن إحياء الموتى يوم القيامة سيكون بنفس آلية إحياء النبات الآن في الأرض الميتة. مما يبين سهولة البعث و الحساب على الله عز و جل، الشيء الذي يكذب به جمع كبير من الناس. و يجب أن يستخدم الإنسان المؤمن هذه الآية في السعي لإعلاء كلمة الله عز و جل عن طريق بيان صدق وعد الرحمن في كتابه.
مخطط توضيحي
تبين هذه الصورة مقارنة بين مقطع عرضي في جذع شجرة و آخر في عظم الفخذ للإنسان. و كما هو واضح في الصورة لا يوجد اختلاف في التصميم بين العظم البشري و مادة الخشب في الأشجار، الأمر الذي يؤكد صدق وعد الرحمن في القرآن الكريم بأن إحياء الموتى عليه هو بسهولة إنبات النبات الآن.
أول مراحل إحياء الأرض الميتة هو تواجد بذور النبات فيها (موضح في الشكل بذرة نبات) و أن أول مراحل إحياء الأرض الميتة يوم القيامة هو وجود العظمة في نهاية العمود الفقري للإنسان (موضح في الشكل تصميم هذه العظمة) و التي تبقى في التراب بدون تحلل إلى يوم القيامة ليقوم الله عز و جل بإحياء الإنسان منها مثل ما يحي جل و على النبات من بذوره في الحياة الدنيا.
يقول الحق جل و على في القرآن الكريم بأنه خلق الناس من تراب و هذا يعني أن المواد المكونة لجسم الإنسان يجب أن تكون موجودة بالكامل في التراب. يوضح الشكل على اليسار ذلك بأن مكونات التراب هي ذاتها مكونات جسم الإنسان و بنفس التراكيز. ويوم القيامة تقوم الخلايا في عظمة نهاية العمود الفقري بامتصاص المواد الموجودة في التراب لصنع البروتينات اللازمة لنمو جسم الإنسان.
من مراحل إحياء الأرض الميتة الآن هو نمو جنين النبتة داخل البذرة. و يوم القيامة من مراحل إحياء و بعث الإنسان نمو جنين الإنسان داخل عظمة نهاية العمود الفقري مثل ما يحدث في الحياة الدنيا للنبات. توضح الصورة التي على اليسار التطابق بين جنين النبات و جنين الإنسان.
تبين الصورة هيكل الطاقة النابع من تفاعل مجال الجاذبية الأرضية و عظمة نهاية العمود الفقري للإنسان. و يتبين من الصورة التطابق بين شكل مجال الطاقة و الهيكل العظمي للإنسان. فيوم القيامة ينمو جسم الإنسان بإذن الله من عظمة نهاية العمود الفقري على مجال الطاقة الذي يشكل العظام التي تنمو عليها العضلات، الأوعية الدموية، الجلد، و غيرها.
الآلية العلمية التي سيسخرها الله عز و جل لإحياء الموتى يوم القيامة
المرحلة الأولى لإحياء الموتى
التطابق بين بذرة النبات و عظمة نهاية العمود الفقري
التطابق بين الخلايا في بذرة النبات و الخلايا في عظمة نهاية العمود الفقري
المرحلة الثانية لإحياء الموتى
[
img]http://www.quran-miracle2.com/ResurrectionNewFrame/Arabic/Pictures/Arabic/Slide6.JPG[/img]
التطابق بين العناصر المؤلفة للإنسان، النبات، و التراب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى